إن الحديث عن المستقبل غالبًا ما يكون مرتبطًاً بالحلم والأمل، ولعل هذا ما دفع بعض الأدباء إلى أن يقولوا عن الإنسان الحالم إن نصف عقله يعيش في المستقبل؛ لأنه يريد أن يرى حلمه في أسرع وقت يكبر ويزدهر. إن هذا الشعور الحالم يزداد فينا حينما نتابع ما يكتب في صحافتنا المحلية عن مشاريع الطاقة الشمسية، فكلنا نريد طاقة نظيفة ورخيصة ومتوافرة طوال العام، وإذا ما أحسنا استثمارها -كما يجب- فبإمكاننا تقليل الاعتماد على المشتقات النفطية، وبالتالي زيادة التصدير والربحية. ,لاق.,لاق.وز ىى.
Posted by : admin
Comments:
0
Likes:
0
Share
Related posts
0
0
Derasat Journal 2023 – Issue 2
Posted by :
admin
0
0
كوارث البيئة البحرية وتأثيرها في المنطقة
Posted by :
badria
0
0
Three Days in the Arab House
Posted by :
badria
التشاؤم المناخي لا يقدم حلاً
Posted by :
badria
0
0
هل تستبدل تقنيات الذكاء الاصطناعي الوظائف البشرية؟
Posted by :
badria
0
0
مَن وراء التغيّر المناخي؟
Posted by :
badria
0
0
التكنولوجيا والبيئة.. أصدقاء أم أعداء؟!
Posted by :
badria
0
0
معرض الدفاع العالمي في الرياض واستراتيجية توطين الصناعات الدفاعية
Posted by :
badria
0
0
أضواء على التجربة السنغافورية في إدارة النفايات
Posted by :
badria
0
0
الذكاء الذي نبحث عنه في “المدن الذكية “
Posted by :
badria