طُوّرت «نظرية الألعاب» بعد نهاية الحرب العالمية الثانية؛ لمساعدة أصحاب القرار في تحليل القرارات المتداخلة – لدى جهات متعدّدة – حينما يعتمد خيار جهة ما، على خيارات جهات أخرى، خصوصاً القرارات المتعلقة بالصراعات على الموارد. (والبديل هو «نظرية القرارات» – التي تنطبق على القرارات غير المتداخلة – حينما لا يعتمد قرار جهة ما على قرارات جهات أخرى، مثلاً حينما يختار شخص ما بين الاستثمار في البورصة أو الودائع للتقاعد.) واستخدام نظرية الألعاب لتحليل تهديدات إيران الأخيرة، حول إغلاق مضيق هرمز، يكشف لنا أنه ليس من المحتمل أن تقوم إيران فعلاً بذلك؛ لأنه سيتعارض مع مصلحة الجمهورية الإسلامية. المزيد
Posted by : admin
Comments:
0
Likes:
0
Share
Related posts
0
0
Derasat Journal 2023 – Issue 2
Posted by :
admin
0
0
كوارث البيئة البحرية وتأثيرها في المنطقة
Posted by :
badria
0
0
Three Days in the Arab House
Posted by :
badria
التشاؤم المناخي لا يقدم حلاً
Posted by :
badria
0
0
هل تستبدل تقنيات الذكاء الاصطناعي الوظائف البشرية؟
Posted by :
badria
0
0
مَن وراء التغيّر المناخي؟
Posted by :
badria
0
0
التكنولوجيا والبيئة.. أصدقاء أم أعداء؟!
Posted by :
badria
0
0
معرض الدفاع العالمي في الرياض واستراتيجية توطين الصناعات الدفاعية
Posted by :
badria
0
0
أضواء على التجربة السنغافورية في إدارة النفايات
Posted by :
badria
0
0
الذكاء الذي نبحث عنه في “المدن الذكية “
Posted by :
badria