ًتفعيل التعاون الخليجي لامركزيا
في ظل تراجع أسعار النفط، والاضطرابات الأمنية الإقليمية، تبحث الدول الخليجية عن فرص اقتصادية جديدة. وفي شكل عام، يوصي الاقتصاديون بالتكامل الاقتصادي، لأن التخصص
هي المقالات التي يتم كتابتها من قبل باحثين متخصصين في المركز والتي ترتكز على الشؤون الاستراتيجية والأمنية والعسكرية والاقتصادية وأمن الطاقة.
في ظل تراجع أسعار النفط، والاضطرابات الأمنية الإقليمية، تبحث الدول الخليجية عن فرص اقتصادية جديدة. وفي شكل عام، يوصي الاقتصاديون بالتكامل الاقتصادي، لأن التخصص
ليس من قبيل المصادفة أن يعلن وزير الدفاع الإيرانى حسين دهقان أن إيران «سوف تمنح موسكو المزيد من القواعد العسكرية الإيرانية إذا لزم الأمر»، وأن يعلن الرئيس المخلوع على عبدالله صالح وحليف الحوثيين المدعومين من إيران السماح لروسيا باستخدام قواعد عسكرية فى اليمن.
في عام 2011، أجرت الإمارات تغييراً جذرياً في نظام الكفالة، حيث سمحت للعمالة من ذوي العقود التي على وشك الانتهاء تغيير الكفيل دون الحصول على موافقته. وأدركت الحكومة أهمية التعاون مع خبراء لتقويم نتائج التغيير. وبعد مرور خمس سنوات، ظهرت
أعلن البنك الدولي في تموز (يوليو) تعيين الاقتصادي الأميركي بول رومر في منصب كبير الاقتصاديين لديه. ويعتبَر هذا تغييراً جريئاً، فالبنك يفضل عادة تعيين شخصيات محافظة في مناصبه الكبرى، بينما رومر رائد أعمال تجاري وفكري، ترك القطاع الأكاديمي أولاً
عتمد اقتصاد دول مجلس التعاون الخليجي اعتمادا كبيرا على قطاع الطاقة، حيث أن حوالي 40 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في المنطقة هو من قطاع النفط والغاز. وعلاوة على ذلك، فإن الإيرادات من قطاع النفط والغاز تشكل نحو 80 في المئة من
منذ بدايات الحضارة، إلى منتصف القرن العشرين، كان علم الاقتصاد مبنياً على التحليل النصي والاستنتاجي، إذ كانت البحوث الرئيسية أطروحات طويلة ودسمة، دون أي تحليل إحصائي. لقد استندت توصيات الاقتصاديين لأصحاب القرار على مبادئ عامة، فعلى سبيل
في غالبية الدول الخليجية، يعمل ما يزيد على نصف الموظفين المواطنين في القطاع العام منذ زمن طويل، ووفق معايير عالمية، هذه نسبة مرتفعة جداً، فالقطاع العام يمثل تقريباً 20 في المئة من إجمالي الوظائف في الدول الثرية. وتسعى الحكومات الخليجية
تراجعت قدرة الحكومات الخليجية على توظيف مواطنيها في القطاع العام؛ نتيجة لهبوط أسعار النفط. ويشكّل كلّ من تقليص القطاع العام، والنموّ في الفئة الشبابية، تحدّياً لدول مجلس التعاون فيما يخصّ خلق عدد كافٍ من فرص العمل – التي تعتبَر مشكلة غير
في الفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، اندلع صراع عسكري بين القطبين الأمريكي والسوفيتي. وتمثّل هذا الصراع أيضاً في معركة فكرية بين النموذجين الاقتصاديين اليميني (الرأسمالي) واليساري (الاشتراكي-الشيوعي)؛ ونتيجة لشدّة الاستقطاب، فقد
: الأسواق معقدة، وغالباً ما يجد المستهلكون صعوبة في فهم الأسعار وقرارات التسعير مما يقودهم أحياناً إلى الاعتقاد بنظريات المؤامرة. على سبيل المثال، في الدول ذات أسعار البنزين غير الثابتة - والإمارات العربية المتحدة عضو جديد في هذه المجموعة بعد إصلاحات الدعم – يكون المستهلكون مقتنعون بأن .... الدكتور عمر العبيدلي يناقش....
هل ينبغي أن يكون اجتماع أوبك الـ 169، الذي انعقد في بداية شهر يونيو، آخر اجتماع للمنظمة؟ قال وينستون تشرشل، رئيس الوزراء البريطاني الأسبق: “للتحسين ينبغي
علّق مارك توين: “كل ما تقل المبررات لدى تقليد ما، كل ما يصعب التخلّص من هذا التقليد”. فيشكّل الدعم للسلع في دول مجلس التعاون تقليداً من الصعب جداً تبريره؛ إذاً ربما هناك دور للمبدأ الذي ذكره مارك توين في تفسير بعض التحديات التي واجههتها
لا جدال في أن التدخل العسكري في اليمن من خلال التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية منذ مارس عام 2015 وحتى الآن كان ضرورة إستراتيجية لتأمين أحد أهم الامتدادات الجيو إستراتيجية للمملكة ودول مجلس التعاون، وهو القرار الذي لقي-ولايزال-
سأل مراسل مجلة الإيكونومسيت ولي ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، حين مناقشة خطته الشاملة للإصلاح للاقتصادي، مؤخراً: “هل هذه النسخة السعودية لثورة ثاتشر؟”، فأجاب الأمير: “مؤكّد، لدينا العديد من الموارد الثمينة غير المفعّلة؛ كما لدينا
تبحث حكومات دول مجلس التعاون منذ زمن طويل عن أفضل سبل لتنويع اقتصاداتها، وفي ظل هبوط سعر النفط، تسارعت عملية دراسة الخيارات المتاحة. وأعلن مؤخراً كل من السعودية والإمارات عن إطلاق صناديق ضخمة تهدف إلى تحويل الاقتصادين إلى نمط
طُوّرت «نظرية الألعاب» بعد نهاية الحرب العالمية الثانية؛ لمساعدة أصحاب القرار في تحليل القرارات المتداخلة – لدى جهات متعدّدة – حينما يعتمد خيار جهة ما، على خيارات جهات أخرى، خصوصاً القرارات المتعلقة بالصراعات على الموارد. (والبديل هو «نظرية القرارات» –